اول الاخبار التي مر بها هذا الاسبوع
تم الكشف عن التصميم الجديد لمبنى المربع الأخضر Green square من تصميم الشركة المعمارية كويتشي تاكادا Koichi Takada Architects (KTA) وهوسيكون أكبر مشروع عمراني في أستراليا بشكله المحدد على مفترق طرق السيارات وممرات المشاة المحيطة به.
سيكون هذا المبنى المتعدد الأغراض كبوابة عبور إلى مركز المدينة "المربع الأخضر" في سيدني الأسترالية. ومن المتوقع الإنتهاء من إنشائه عام2016
يتحدث المصممون عن فكرتهم من تصميم المبنى على أنه "منساب ومتصل ببعضه البعض، مفعل ومتجاوب مع السياق العمراني الخاص بمركز المدينة "المربع الأخضر" وهو بمثابة رؤية جديدة في عالم العمارة".
تم الكشف عن التصميم الجديد لمبنى المربع الأخضر Green square من تصميم الشركة المعمارية كويتشي تاكادا Koichi Takada Architects (KTA) وهوسيكون أكبر مشروع عمراني في أستراليا بشكله المحدد على مفترق طرق السيارات وممرات المشاة المحيطة به.
سيكون هذا المبنى المتعدد الأغراض كبوابة عبور إلى مركز المدينة "المربع الأخضر" في سيدني الأسترالية. ومن المتوقع الإنتهاء من إنشائه عام2016
يتحدث المصممون عن فكرتهم من تصميم المبنى على أنه "منساب ومتصل ببعضه البعض، مفعل ومتجاوب مع السياق العمراني الخاص بمركز المدينة "المربع الأخضر" وهو بمثابة رؤية جديدة في عالم العمارة".
الخبر الثاني
اشتعلت حرب ضروس في فضاء الإنترنت بين فريق زها حديد المعمارية العراقية/البريطانية والعالم المعماري إذ اشتعل فتيل هجوم قاسٍ على زها حديد.
بدايةً عندما تم سؤالها عن رأيها في حالات وفاة العمال الحاصلة أثناء بناء تصميمها الجديد لاستاديوم كأس العالم المقبل في قطر 2020.
حينها ردت حديد أن الأمر ليس في نطاق اهتماماتها ولا صلاحيتها كمعمارية مصممة.
وتوالت بعدها ردات الفعل الغاضبة على حديد، ليثير مدير شركتها المعماري أوكما يسمى "يد حديد اليمنى"؛ الألماني باتريك شوماخر موجة غضب وجدل كبيرين؛ حين توجه في 17 آذار 2014 من خلال صفحة فيس بوك الخاصة به إلى جموع المنتقدين بأن "يوقفوا التصحيح السياسي في العمارة . وحتى أن يوقفوا أيضاً الخلط الخاطئ للعمارة بالفن".
الخبر الثالث
منذ فترة قصيرة قامت الجمعية الملكية للمعماريين البريطانيين ريبا RIBA بحركة لإدانة المعماريين الإسرائيلين الذين يبنون المستوطنات في فلسطين المحتلة. كما قررت منعهم من دخول الإتحاد العالمي للمعماريينUIA .
هذا القرار من طرف ريبا، قابله هجوم مضاد شرس في الأوساط المعماريين.
فقد قام دانييل ليبسكيند المعماري اليهودي المناصر لإسرائيل بالهجوم ضد قرار ريبا وعبرعن "خيبة أمله" فيه، معتبراً تصرف ريبا هذا "قصير النظر، ومحاولة لتبسيط ما هو معقد جداً"!!
من طرفه ريتشارد ماير المعماري اليهودي أيضاً، قام بإدانة هذه الحركة في خطابٍ له موجه لرئيس ريبا ستفين هودرStephen Hodder، معبراً فيه عن عن دهشته كيف يمكن لريبا؛ التي كان يعتبرها "مؤسسة محترمة" يمكن أن "تصوت لقرار ضد مصلحة إسرائيل"! وأنه هو والعديد من أصدقائه المعماريين في نيويورك يدينون هذا التصرف ويتمنون التراجع عنه.
هودر ردّ بعدم التعليق وأضاف متحدثه أن ريبا لن تتراجع عن قرارها!
0 التعليقات:
إرسال تعليق
شاركنا برأيك لا تقرأ و ترحل